“هذه الجلسة عُقدت دون إعلامي أو إشراكي بالدعوة إليها، وهناك من دبّر هذه المسرحية من خلال جمع 25 توقيعًا على يد الثلاثية ولم يتوجّه أحد لنواب الموحدة!
هل يعقل أن تعتبر المشتركة الثلاثية حزب يش عتيد وميرتس أقرب لهم؟! لا أستغرب التقارب بالآراء والتوجهات بين عودة والطيبي وهوروڤيتس وغيرهم.
جهدنا في مكافحة الجريمة ليس بحاجة لمهرجانات خطابية وإنما عمل دؤوب وبرامج أعددناها وتابعناها وسنستمر ببذل كل جهد مخلص”.