دي ليخت وفان دي بيك وغيرهم من لاعبي أكاديمية أياكس من عامين خسروا ربع نهائي دوري الأبطال للشباب أمام تشيلسي.
الأن شباب أياكس، قادوا فريقهم لنصف النهائي وأذهلوا العالم بكرة القدم التي يلعبونها، بينما لا نكاد نسمع عن أحد من لاعبي تشيلسي الذين هزموا شباب أياكس.
مهم جداً أن يكون لديك مواهب، لكن الأهم هو معرفة التعامل معها وتطويرها (كما فعل أياكس) وليس إهمالهم وإرسالهم في سلسلة إعارات تؤخر جداً عملية تطورهم وربما قد تدمر مستقبل هؤلاء الشباب.