كثيرا ما نتساءل كيف لفريق في موسمه الأول بالدرجة الاولى على حافة الانهيار وما هو دور البلديات والمجالس المحلية.
لا يخفى على أحد أن إدارة الفرق العربيه لا تعمل حسب خطط ممنهجه تتأسس من فرق الأولاد والشبيبة.
معاشات اللاعبين تفوق ميزانيات الفرق بكثير وهذا ما يجعل الأمور تتعقد مع نهاية كل موسم.
إذا نظرنا الى الفرق اليهوديه فإنها تعمل حسب ما تمتلك من ميزانيات ومعاشات اللاعبين أقل بكثير مما هي بالفرق العربيه.
ما يحدث في دبوريه هو سيناريو متواصل لفرق سابقه تفككت بسبب ضعف الادارة.
ايضا لا يعقل ان تقوم الإدارات بإلقاء اللوم فقط على المجالس التي بدورها لا تستطيع ان تتحمل أعباء الفرق وتتحمل أخطاء الإدارات المصيرية.